نبذة مختصرة من تأریخ جاک أندریل باریس جاک أندریل (Jacques Andhrel):
تداولت الألسن هذا الاسم لأول مرة في مدینة شاتورو (Chateauroux) التي تکون جزءا من المناطق المرکزیة لفرنسا بین سنوات 1960 للمیلاد عندما بدأت تقیم مؤسستها بإنتاج مواد صحیة في الصیدلیة العائلیة لها عبر استخدام طبابة العقاقیر التقلیدیة. والیوم یسهم مختبر شرکة جاک أندریل کون وصفه أحد المراکز الهامة للإبداع، الصیغة و إنتاج المنتجات في مجال الصحة عبر تواجده في بضعة الدول و أنه یواصل هذا التواجد الملحوظ بشکل ناشط عبر تقدیم المنتجات ، العلوم الفنیة ، الصیغ الحدیثة، تنشئة وتدریب الطواقم الفنية ، استثمار الاستراتیجیات الحدیثة للإنتاج ، و إقامة المؤتمرات العلمیة و البحوثیة. رغم أنه في عالم الیوم تکون المنافسة قویة و قاسیة في هذا المجال جدا، فإن أکبر الرصید و الأکثر أساسا لهذا المختبر یتم تکوینه عبر التعاون المتماسک و المتواصل له مع المباحثین، البروفیسورات، الطلاب و القائمین في مجال الصناعات الصحیة و الذي تتم إدارة هذه الخطة المقصودة تحت إشراف الدکتورة أکرم فاضل مع مساعدة الخبراء الکبار و المتخصصین العالمیین بما فیهم السید دیفید لام (David LAM) الأخصائي المنحدر من أصل کندي فیما یخص الشؤون العملیة، التکنولوجیة، البحوثیة و الإنتاجیة. فمن جملة الزملاء الآخرین في هذا النطاق یمکن الإشارة إلی شخصیات أخری مثل جان أندریا برین (Jean Andre BRIN ) بصفة الدکتور الأخصائي في مجال إنتاج الأدویة و الذي لقد حاز علی شهادته الدراسیة العالیة في نطاق فرع إنتاج الأدویة مع الدرجة الممتازة من جامعة شنتاي مالبري الفرنسیة (Chateay Malabry) و بالإضافة إلی تطرقه إلی البحوثات و التدریس في هذا المجال لعدة سنوات ما فإنه أیضا تحمل مسؤولیة رئاسة جمعیة الکاسمیتولوجيا أي تجمیل الوجه و الشعر (Societe Francaise de Cosmetologie) في فرنسا و أو السید الدکتور تیري رودیتس (Thierry RODITIS) بصفة المستشار العلمي بحیث یتم ترکیز نشاطاتهما في قسم البحوثات و التعاونات البحوثیة الجامعیة معا.